قصيدة لربي

لا هدف إلّا إليك

سعيت و سعيت و فديت

شقت لألقى بك

لكن خفت على من وصلت

اتصلت و صعبت علي قطع الحبال

فما من حبل يقطع إلّا الحبل إليك

سألتك متى الأوان

فلم تجبني ولسؤالي لهيت

ذكرك في قلبي قد هدّأني

فنسيت دنياي و من هي

خلوت بنفسي ما بين الجموع

فما هم و ما الفخار الخالي؟

ملأتهم روحك فتكبّروا

و بنفس الذنب أنا قد أخطأت


ما أريد و ما أنت تريد؟

مهما أردت فليحصل ما تريد

اللهم انت السلام و منك السلام. تباركت و تعاليت يا ذا الجلال و الإكرام.

Leave a comment